2016/05/02 | #شرع_آل_سلوط_الوهابي: لا عقوبة أصلا على اللواط في مهلكة الإستخراء الوهابي وتصريح #سلمان_العودة مقدمة لإباحة (((المجاهرة))) بالشذوذ !


Saud homo

#شرع_آل_سلوط_الوهابي: لا عقوبة أصلا على اللواط في مهلكة الإستخراء الوهابي
وتصريح سلمان العودة مقدمة لإباحة (((المجاهرة))) بالشذوذ !
1- يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: {من وجدتموهُ يعملُ عمل قومِ لوطٍ فاقتلوا الفاعلَ والمفعولَ بهِ} (1) صححه الإمام أحمد، وغيره.
2- نفس الحديث صححه البانيهم!
3- كما يقرون بإجماع الصحابة على قتل الفاعل والمفعول به وإن اختفلت طريقة قتلهما.
4- كما يقرون بأن السلف الصالح من العلماء قد ذكروا ذلك الإجماع، كما ذكر ذلك ابن قدامة -رحمه الله- في المغني، وكما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- إجماع الصحابة على القتل في مجموع الفتاوى حيث قال: “وفي السنن عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به. ولهذا اتفق الصحابة على قتلهما جميعًا، لكن تنوعوا في صفة القتل؛ فبعضهم قال: يرجم. وبعضهم قال: يرمى من أعلى جدار في القرية ويتبع بالحجارة. وبعضهم قال: يحرق بالنار. ولهذا كان مذهب جمهور السلف والفقهاء أنهما يرجمان بكرين كانا أو ثيبين، حرين كانا أو مملوكين، أو كان أحدهما مملوكًا للآخر، وقد اتفق المسلمون على أن من استحلها بمملوك، أو غير مملوك فهو كافر مرتد.”
5- بل ويقرون أن حد قتل الفاعل والمفعول به هو (((رأي جمهور العلماء))) !
طيب،
1- فلم لا تجدون بيان هذا الحد عند أحبار السلفية الوهابية؟ تثبتوا (بن باز، العريفي، إلخ…) وستجدونهم يتحدثون عن ضرورة التوبة من عمل قوم لوط ويحذرون من عقاب الآخرة بمعنى أنها معصية لا عقاب عليها في نظام آل سلوط، … وكأن نظام آل سلوط الذي يدعي تطبيق الشريعة ليس نظامهم ؟!
2- ثم لم تكون أحكام محاكم ال سلوط فقط على المجاهرة بالشذوذ واللواط، والعقوبة هي فقط كم شهر سجن وغرامة مالية ؟! أين حدود الله يا قوماً بهتاً … يايهود القبلة ؟!
3- ثم لم تجدون سلمان العودة يصرح السبت 2016/04/30 من ستوكهولم لموقع الجمعية التي استدعته SVT (3):”إن كل الكتب السماوية تعتبر المثلية الجنسية فعلا آثما إلا أنها لا تستلزم عقوبة ما في الدنيا، بل هي إثم يتحمله الإنسان في الحياة المقبلة حسب القول الصحيح في الإسلام، الذي يضمن حرية الإنسان في التصرف كما يشاء، لكن عليه أن يتحمل العواقب؛ وإذا كانت للمرء أفكار أو مشاعر مثلية، أو عاشها بمستوى حميمي، فالإسلام لا يشجع على إظهارها للعلن، أو التباهي بها” وفي المقابل إنتقد الفكر المتطرف … (2)
الصورة قد تشير لكم إلى حقيقة الوضع في السلوطية الوهابية لتفهموا أن هؤلاء السيوخ انما دينهم هو ما يشرعه لهم آل سلوط تحت سقف شرائع الدجال الأمريكي !
خلاصة: طاعة لولي الأمر، على السعودي ألا يحارب، لا بل ألا يحدث نفسه بمحاربة، الأمريكان وإلا يأخذ إعدام ويقطع رأسه في الحين … ويمكنه أن يمارس عمل قوم لوط ولا حرج عليه. … طبعاً، قلنا “على السعودي”، أما الأحرار الذين لم يستعبدهم آل سلوط، عليهم قطف رؤوس هؤلاء المجرمين في حق الأمة منذ أطل قرن الشيطان برأسه من حيث أشار إلى مكانه رسول الله صلى الله عليه وسلم: “نجد”نا””!
#شرع_آل_سلوط_الوهابي
إضافة 2016/05/02: لقد غطى هذا الخبر الفاحش، على ما هو أفحش وأخطر منه: ماذا يفعل سلمان العودة في السويد؟ وماهي مهمته الرئيسية التي إنتقل من أجلها للسويد؟
هذا نجده في نص الحوار (3) الذي أجرته معه الجمعية التي أستضافته، وركز فيه بالخصوص على:
– ضرب فكر الخلافة مستعملاً في ذلك صورة داعش الإجرام، والقيام بسحبها على القاعدة !
– ضرب فكرة الجهاد، بالقول بأنه ليس ركناً من الإسلام وبأن الالتزام به لا يقع على عاتق الفرد !
– دعوة المسلمين في السويد إلى عدم النفير إلى الشام!
وبالتالي فهو في مهمة ضرب #إسلامية_الثورة وحرقها وضرب النفير للجهاد في الشام ونصرة أهله. تفكروا قليلاً، في الروافض والبوذيين وملل الكفر الذين هم من كل حدب ينسلون، تفكروا في المعممين الروافض الذين يدفعون أبناء طائفتهم للقدوم للشام، … بل تفكروا في أحفاد القردة والخنازير، يهود، الذين ينسلون من كل مكان إلى فلسطين بدعم وتشجيع من كيان يهود!!!! تفكروا، كيان يهود يدعو اليهود إلى فلسطين ويغض الطرف على نفير ملل الكفر إلى الشام، وكيان سعود يناضل حتى لا ينفر المسلمون إلى الشام لنصرة أهلهم!!! هل تلاقت سياسة كيان يهود مع كيان سعود أم لا؟ هل تتلاقى أعمال حاخامات يهود مع أعمال حاخامات يهود القبلة أم لا؟!
(1) الراوي : – | المحدث : الإمام أحمد | المصدر : تنقيح تحقيق التعليق
الصفحة أو الرقم: 3/302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
وفيما يلي الجزء الخاص بالمثلية الجنسية:

“Det är en stor skillnad mellan Saudi och Sverige i många frågor, synen på homosexuella och kvinnors rättigheter till exempel. Finns det något av det svenska sättet att se saker och ting som du skulle vilja ta med dig och införa i Saudi?

– Visst finns det stora skillnader mellan det svenska samhället och det saudiska samhället. Men det finns också många samarbeten, ekonomiskt samarbeten och kunskapsutväxling. Det bör finnas utväxling mellan olika kulturer utan att någon part ska påtvinga den andra sin värdegrund. När det gäller homosexualitet så finns det tre saker jag vill ta upp. Människan är fri att tänka och tro som hon vill, men det får vissa konsekvenser i det nästkommande livet. Man blir belönad eller får synd för det. I koranen säger vi att gud ger människan frihet. Det finns vissa lärda som haft åsikten att konsekvensen av homosexualitet även ska ha ett världsligt straff, men det har inte starka belägg vare sig inom koranen eller sunna. Islam ger människan friheten att tänka, tro och agera som hon vill. I det nästkommande livet kommer räkenskapen. Man exkluderas inte från islam bara för att man begår en synd. Det är väldigt viktigt. Bara för att en person utför homosexuella handlingar är det inget som utesluter en person från islam. Personen är fortfarande muslim. Människans natur är att kunna avla och föröka sig.

Men betyder det att du tycker att moderna muslimer ska acceptera att somliga människor är homosexuella?

– Jag tror inte att den islamiska kulturen accepterar tanken att homosexualitet är helt ok. Det existerar inte inom ramen för den islamiska värdegrunden. Däremot anser jag att om en person är homosexuell eller utför homosexuella handlingar så ska man inte skryta om det. Profeten Mohammed säger i ett uttalande att alla blir förlåtna förutom de som skryter om sina synder. Ifall man skulle utföra en sådan handlingar är det viktigt att man går tillbaka till gud i ånger och ber om förlåtelse för sina synder. Det har inte enbart med homosexualitet att göra, utan med alla synder, även om man begår äktenskapsbrott eller otukt av något slag.”

أضف تعليقاً