2015/11/14 | متجدد … للتوزيع العاجل على وسائل الإعلام | #ParisAttacks #هجمات_باريس … الفكرة بالضبط موجودة لدى نظام بشار منذ نهاية 2011 !

paris attaques

hassoun bashar paris baris da3ish

https://vimeo.com/145717188

https://vimeo.com/146370253

Français

hassoun bashar paris baris da3ish fr

L’idée était déjà là, en Octobre 2011!

Alep-Syrie -9-Oct 2011

Alors que la chute du régime de Kaddafi venait de se produire et que le régime d’Assad redoutait en 2011 de trouver le même sort ,

Le Grand Mufti du régime de Bashar “Ahmad Badreddine Hassoun” menaçait d’activer des kamikazes en Europe et aux US

A tous ceux que ceci concerne, et ça doit concerner tout être humain: réflechissez deux fois avant d’adopter exactement ce que Bashar et l’Administration Américaine ont voulu. Ne soyez pas instrumentalisés!

Les autorités du Régime d’Assad sont les premiers à lancer des menaces publiques et de Kamikazes contre les territoires et les peuples pacifiques d’Europe, d’Amérique et de la France :
Le mufti Ahmad HASSOUN (complice de génocide) du régime criminel nazi de Bachar Al-Assad a menacé depuis octobre 2011 de frapper en Europe, en Amérique et en Israël en réponse à toute frappe militaire contre son Régime sanguinaire Assadien à Damas :
« Dès la première bombe sur la “Syrie”, de la Syrie et du Liban, tous les fils et toutes filles de “Syrie” et du “Liban” vont partir faire des opérations (de martyrs) suicides sur le sol de l’Europe et de la Palestine.
Je le dis à toute l’Europe et je le dis aux USA, nous préparons des kamikazes qui sont déjà chez vous maintenant, si vous bombardiez la “Syrie” ou vous bombardiez le “Liban”, car, à partir d’aujourd’hui : œil pour œil et dent pour dent, et si c’est vous qui aviez commencé le premier, vous êtes plus injustes. Et c’est bien vous qui étiez injustes à notre égard.
Je dirai à tout Arabe et à tout Humaniste, Humain, ne pensez pas que les kamikazes sur les sols en France, au Royaume-Uni, et aux Etats-Unis seront Arabes et Musulmans. Ils seront un nouveau Jules Jammal [référence à officier syrien kamikaze contre les navires français et britannique en Méditerranée en 1956 !], et le nouveau Mohammad Ad-Dourra [référence au père palestinien tué en direct à Jérusalem], et ils seront les gens sincères nouveaux. Ne vous approchez point de nos pays […] »

English

The idea was there, yet in October 2011 !

Aleppo-Syria – Oct. 9th, 2011

Grand Mufti of Syria Ahmad Badreddin Hassoun Threatens to Activate Suicide Bombers in Europe and the U.S.
To whom this may concern, and it should concern any humankind: think twice before you adopt what Bashar and the American administration wanted from these attacks! Do not be instrumentalized!

الفكرة موجودة لدى نظام بشار منذ أكتوبر 2011

حلب- سوريا 9 أكتوبر 2011

مفتي نظام بشار، أحمد بدرالدين حسون يهدد بتحريك الإنتحاريين في أوروبا وأمريكا، كان هذا في أكتوبر 2011 حيث كان يخشى نهاية مثل نهاية القذافي !

هجمات بيروت ثم باريس في ظرف أيام فقط (بيروت يوم الخميس وباريس يوم الجمعة) وقبيل إنعقاد مؤتمر فيينا … !

لا زلنا نذكر ما حققته في العراق الهجمات التي قامت بالتخطيط لها أمريكا وإيران في الأماكن الشيعية العراقية  !

الكل يعلم موقف فرنسا من بشار حيث يوصف ديبلوماسياً لدى السياسيين الفرنسيين من الرئيس إلى وزيره الأول إلى وزير خارجيته … بالجزار وفرنسا هي أشد المعارضين لبقائه في السلطة !

المهم هنا ليست الجهة المنفذة، بل الجهة المخططة لأنها هي صاحبة المصلحة وما المنفذون إلا أدوات لتحقيق أهداف المخططين … والحالات أكثر من أن تحصى منذ عشرات السنيين، وهو تكتيك معروف ومفضوح!

هذا الصباح، خبر على الإذاعة الأولى الفرنسية اروب 1 : بشار الأسد :”فرنسا قد عرفت البارحة ما نعيشه في سوريا منذ 5 سنوات”!

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

يذكر أن لجنة برلمانية فرنسية التقت بشار يوم السبت صباحاً … (العمليات حصلت أثناء الليلة الفاصلة بين الجمعة والسبت) فعزاهم في ضحايا الهجمات ومرر لهم هذه الرسالة، أن فرنسا عاشت البارحة ما تعيشه سوريا منذ 5 سنوات!!!!

عسى فرنسا تقلب موقفها إلى متشبث ببشار في السلطة!

كما أن نشر الخبر على أكبر الإذاعات الفرنسية، السبت صباحاً، هو لهدف تشكيل وتوجيه الرأي العام الفرنسي نحو توجه الحكومة الفرنسية الجديد، من معارض عنيف لبقاء الأسد إلى متشبث به … كما أن هذا يعد إشارة إلى توجه الإعلام للإجهاز على أي تأييد متبقي للثورة السورية في فرنسا أو حتى للناحية الإنسانية وهو توجه لتجريم من يؤيد ثورة الشعب السوري في إطار سياسة الحكومة الفرنسية الأمنية ضد المسلمين في فرنسا … ويسحب الأمر على المسلمين في أوروبا والغرب!

وهكذا يحقق بشار ومن ورائه أمريكا من عمليات باريس قلب موقف فرنسا السياسي رأساً على عقب والاصطفاف التام مع أمريكا في التشبث ببشار … خصوصاً وأن الغرب وبصفة أخص فرنسا ليس لها من بدائل عنه !

إضافة 2015/11/14: وكيل الجمهورية في باريس يعلن رسميا أن أحد الذين فجرا نفيسهما في ملعب فرنسا يحمل جواز سفر سوري ويضيف بأنه من مواليد سنة 1990 وغير معروف تاركاً التلميح إلى أنه من المهاجرين السوريين (!) وهذه المعلومة تضيف بعداً آخر أولاً لأهداف المخططين للعملية وثانياً لتوجه الحكومة الفرنسية نحو هدف التضييق على المهاجرين وإعتبار كل مهاجر متهم وإرهابي حتى يثبت العكس … حتى يسهل على الحكومة الفرنسية إتخاذ إجراءات جذرية ضد تدفق المهاجرين السوريين بصفة خاصة وكل مهاجر من البلاد الإسلامية … وهذا من الأهداف الأمريكية (ومنه نظام بشار) لوقف مزايدة أوربا على أمريكا في الجانب الإنساني …!

إضافة 2015/11/15: صباح السبت (الهجمات وقعت في الليلة الفاصلة بين الجمعة والسبت)، حيث إلتقى بشار الأسد بلجنة برلمانية من المعارضة الفرنسية، يقول لفرنسا أن سياستها تجاه نظامه منذ خمس سنوات لم تحمها من الهجمات الإرهابية ويطلب من فرنسا بالحرف “أطلب من هولاند أن يحمي الفرنسيين ويغير سياسته” ! وأشار بشار إلى أن الجهة التي وراء هجمات باريس هي نفسها التي وراء تفجيرات الضاحية في بيروت …!

bachar_syria_france_paris

https://vimeo.com/145801874

https://vimeo.com/146370205

كما أشار مراسل القناة الأولى الفرنسية الذي التقاه إلى أن بشار تفانى في تقويض أعمدة السياسة الفرنسية تجاه نظامه مبدياً إستعداده الكامل للتعامل مع الأجهزة السرية الفرنسية (الإستخبارات) لمحاربة الجهاديين الفرنسيين شريطة أن تعترف فرنسا بصفة رسمية بحكومته وبأن تعيد إفتتاح سفارتها في دمشق …! كما يقر المسؤول السياسي في القناة الأولى الفرنسية بأن هجمات باريس تخدم مصالح بشار الأسد لتأكيد ما قاله من قبل بأن النظام السوري هو آخر القلاع ضد الإرهاب (سنة 2011 قال أن سوريا هي آخر قلاع العلمانية … إذا هدمت فالطوفان!) لأن الثورة السورية -حسب المسؤول السياسي دائماً ناقلاً عن بشار- بصفة طبيعية هي ثورة جهادية ارهابية ولطلب مساعدته لوأدها… بينما فرنسا ترى أن بشار هو من ساهم في صنع داعش والدفع بالثورة إلى التطرف من خلال تفريغ السجون وتسريح المعتقلين الإسلاميين بداية الثورة …  وحسب المسؤول السياسي للقناة الأولى الفرنسية فإن الجديد في المدى الأخيرة كان التدخل الروسي الذي يتبنى تماماً جهة بشار ويقوم بقصف كل الفصائل …   وحسب المسؤول السياسي للقناة الأولى الفرنسية دائماً فإن بشار الأسد يراهن على هجمات باريس لتغيير الموقف الفرنسي وبأن فرنسا سوف تنتهي إلى تحديد عدوها.

تصريحات بشار التي توظف سياسياً هجمات باريس لصالحه هي أشبه بتبني هجمات باريس وهي من القرائن البليغة على أن الجهة المخططة ارادت خدمة بشار ونظامه وقلب موقف فرنسا رأساً على عقب لصالح بشار ولصالح السياسة الأمريكية التي توظف روسيا، … ومن غير المخابرات الأمريكية؟!! كما تدل على حقيقة داعش وهي أنها ميليشيا عبثية (بعثية) وذراع مسلح لتنفيذ السياسات الأمريكية … وهو ما نردده منذ دخولها على موجة الثورة بأنها #مارينز_4.0 !

كما أشير إلى:

1- أن السياسيين بدأوا واحداً تلو الآخر الخروج من الصدمة -وفرنسا بكاملها لا زالت تحت الصدمة والرعب، بعد 48 ساعة من الهجمات …- … وأول تصريحاتهم تخدم صالح عصابة بشار وعديد منهم صرح بوضوح بوجوب الوقوف مع روسيا ولصالح بشار … وأولهم ساركوزي !

2- أن الخبراء الفرنسيين في تشخيصهم لداعش يؤكدون أن قيادتها هم بعثيون من نظام صدام ولا يمكن الإستهانة بهم !

3- أن الإعلام الفرنسي والمتدخلين من مفكرين وكتاب وإعلاميين يحاولون تصوير سوريا والثورة السورية بأنها هي داعش !!! يحاولون تظخيم حقيقة داعش وبأنها دولة حقيقية وبأن لها أرض وشعب وموارد ظخمة وبأنها كانت نتيجة للثورة وبأنه لا وجود تقريباً لفصائل وثوار على الأرض … وبأن الموجودين هم دواعش !

إضافة 2015/11/16: بعد كلمات هولاند وفالس بأن فرنسا في حرب وأن فرنسا ستخوضها بلا رحمة داخلياً وخارجياً، فإن الصحافة الفرنسية والإعلام الفرنسي يدعون الشعب الفرنسي إلى أمر خطر مختزل في كلمة “المقاومة”… التي مجرد ذكرها يحدث موازيات شعبوية مع حالة الإحتلال الألماني لفرنسا وتنظيم المقاومة الداخلية الفرنسية، ولكن ضد من؟!!!!!! تحت شماعة داعش يضرب “المسلم” ويضرب المسجد وكل ما يمت للإسلام بصلة، … !!! حتى الجبهة اليمينية المتطرفة لم تكن تحلم في أشد أحلامها تطرفاً أن تعرض مثل هذا البرنامج!!!

إضافة 2015/11/16: القصف الفرنسي للرقة تم بالتنسيق مع القيادة الأمريكية للتحالف ويؤكد وزير الدفاع الفرنسي أن القصف قد تم على أهداف حددتها فرنسا … وهو تلاعب من أجل التأكيد على أن فرنسا تنفذ اجندتها وليس الأجندة الأمريكية والتغطية على التحول في الموقف الفرنسي … لأن أمريكا لن تنسق مع غيرها أو تسمح بضربات غير التي تخدم اجندتها، ومنه حماية مشروعها وجيشها مارينز4.0 (داعش الإجرام) على الأرض إلى أن تضمن المشروع العلماني في الشام !

إضافة 2015/11/17 (2) : هولاند يصرح حرفياًعدونا في سوريا هي داعش ويضيف “على الأرض نبحث دائماً عن حل سياسي لا يكون بشار مخرجه بمعنى أن الثورة ليست حلاً وإنما مشكل يبحث له عن حل، ثم كما هو مقترح أمريكا وروسيا وإيران، بعد إجتماع فيينا الثاني، بأن تحصل فترة انتقالية مع بشار ثم إنتخابات في حدود 18 شهراً …! كما أعلن أن التنسيق مع القيادة الأمريكية لتبادل المعلومات قد بدأت على أعلى المستويات لتكثيف القصف … بالطبع وما داعش إلا الشماعة التي ترفع لضرب الثورة! 

إضافة 2105/11/17: بوتين يأمر الأسطول الروسي ب”التعاون مع الحلفاء الفرنسيين

إضافة 2015/11/18: البيت الأبيض يقول أن الغارات الفرنسية مستحيلة بدون المساعدة الأمريكية وخصوصاً في مجال الإستعلام (3) … بمعنى أن فرنسا انما هي قوة عمياء تضرب حيث تقول لها أمريكا أن تضرب.

وفي باريس فقد انهت القوات الأمنية الفرنسية عملية إقتحام لأحد البيوت في ضاحية سان ديني قرب ملعب فرنسا بهدف إعتقال المجرم أبو عود (الذي شوهد سنة 2014 وهو يجر جثث المجاهدين بالسيارة لرميهم في بئر …) لأنهم يشكون في تدبيره لهجمات باريس. البيت تسكن فيه قريبته. السلطات قالت أنها تتبعتها للعثور على البيت. ثم ذكرت السلطات أنها قد فجرت نفسها منتحرة … وقتلت القوات المهاجمة 3 آخرين وإعتقلت 7 ، وقالت أنها عثرت على مخزن أسلحة وأنهم على إستعداد للقيام بعملية أخرى!

على الصعيد الإعلامي والسياسي تبدو إشارات توجيه الرأي العام لتحريضه على المتحجبات … من خلال العملية الانتحارية (التي لا نعلم شيئاً على صحتها غير ما نقلته وسائل الإعلام الرسمية والتي هي في حالة حرب فعلية وبالتالي فالكذب والبروباغندا سلاحها) … ثم لتوجيه الرأي العام ضد أي مسلم من خلال القول بأن الذين يقومون بالعمليات انما هم كأيها إنسان لا يطلقون اللحى ولا تبدو عليهم مظاهر الإلتزام وقد تبدو عليهم مظاهر الثقافة والتعلم … والهدف هو شمول جميع المسلمين بالإتهام … وظهر هذا من خلال إستجواب قصير قامت به قناة تلفزية لصاحب البيت الذي وفره للمجموعة، وكان يتفرج من جملة المتفرجين ويبدو شاباً عادياً ويقول أنه لا يعلم من بات في البيت وبأنه وفره لهم لمساعدة صديقه الذي طلب منه ذلك … ثم ألقت الشرطة عليه القبض من جملة المجموعة، ثم توافرت معلومات أنه محكوم بثماني سنوات سنة 2008 … والغريب أنه متواجد خارج السجن في 2015 (وهذا يذكرنا بقصة كمال القضقاضي التونسي الذي كان مسجوناً في فرنسا ثم اطلقت فرنسا سراحه سنة 2011 قبل سنوات من إنتهاء مدة حبسه ليدخل مباشرة إلى تونس ويقوم بعدة عمليات ارهابية …). القنوات التلفزية فيها خدمة مرتبطة بالتحقيقات والشرطة وهي تراقب عن كثب وتفرض نقلاً مغربلاً للأخبار تحت مبرر عدم افشال العمليات الأمنية … ولكن مع ذلك فقد بثت المقابلة القصيرة مع صاحب البيت … !

كما تم إعتقال المتبقين عراة … ولكن وسائل الإعلام عندما تنقل صورهم عراة … لأن فرنسا بلد القانون، فإنها تزعم أنها لا تعلم أن العراة هم المعتقلون … وتعلق بأن العراة هم فقط سكان من العمارة لم يجدوا وقتاً لإرتداء ملابسهم قبل الخروج … ولكن المتابعين يعلمون علم اليقين ويعلقون شامتين على صور المعتقلين وهم عراة!

evacuation habitant st denis1

أما على الصعيد الشعبي فإن هناك بوادر تشكيل ميليشيات مدنية من المتطوعين … بدأت في مدينة كان في جنوب فرنسا أكثر المناطق عنصرية. المهمة الأولى هي حراسة المدارس، … ولكن في الحقيقة فإن هذا العمل هو تنفيذ لفكرة “المقاومة”، … ضد من؟ ضد المسلمين تحت شماعة داعش، وضد الإسلام كذلك بسبب أعمال داعش.

 (1) http://www.europe1.fr/international/bachar-al-assad-la-france-a-connu-hier-ce-que-nous-vivons-en-syrie-depuis-5-ans-2620307?

(2) http://www.lefigaro.fr/politique/le-scan/2015/11/16/25001-20151116LIVWWW00125-le-congres-a-versailles-en-direct.php

(3) http://www.politico.com/story/2015/11/french-airstrikes-white-house-obama-216009

الرابط الأصلي للفيديو: